تُوفيَ البارحَة مساءً بعد عملية في القلب في أمريكا .
لا تقل : إنه مات ، أو عاش
قرب الحياة سدى !
قل : أطلَّ على نفسه من ع
لٍورأى نفسه ترتدي شجرًا ، واكتفى
بالتحيّةِ
إن كان هذا الطريق طويلاً
فلي عَمَلٌ في الأساطير*
رحمةُ الله عليه.
* من ديوان كزهر اللوز أو أبعد
هناك 6 تعليقات:
رحمه الله .!
:(
عظم الله أجرك يا كوفيّة :(
أعلم كم تحبين هذا الشاعر... لم أكن يوما من عشّاق كتاباته، لكن عزّ علي كثيرا موته. كان اسم هذا الرجل رمزا للشعر الفلسطيني النضالي.
ومع أنني سأظل على رأيي بكتاباته، فأنا أقول:
رحمه الله :)
بي إس: هل قام بإلقاء أمسيته الشعرية في رام الله؟
عطر ,
الله يرحمه يا رب :'(
حمودة ,
شكَّر الله سعيكُم :(
أنا أحبُه كثيرَاً. هُوالشاعرُ الأول الذي تعلَّقتُ بقصائده والذي اشتريتُ له ديوانين كبيرين أنا في الحادية عشرة من عُمري :( .
نعم لقد قام بإلقاءها برفقة الثلاثي جبران. كانت في الاول من july :)
أخبرتني رنا بانَّهم عرضوها البارحة في أحد الأماكن ولكنني لم أفهم عليها.
رحمه الله
فعلا كان رمزا فلسطينيا مميزا
سارة ،
أمسكي قلبكِ بيدك :(
إرسال تعليق