ما الذي جمعنا على ظهر هذه السفينة؟ *
يجتمع عدد من الأشخاص، من طبقات اجتماعية وأوطان مختلفة، عرب واجانب، وكل واحد منهم جاء من أجل هدف مُحدد، من اجل فرد مُعين، لم تلعب الصُدفةٌ دوراً هُنا أبداً سوى انها رتبتهم كي يعرفوا بعضهم واحداً وراء الآخر.
عبرت الرواية عن فكرة كبيرة : التعلق بالأرض؛ فكل من على السفينة هُم أشخاص هروبيون جاؤوا بعد أن قرر عصام أن يهرب من حبه وألمه في الوطن.
الحوارات العميقة والمكثفة بين الشخصيات كانت جميلة للغاية. كما أن الفلسفة التي كتب بها جبرا مُبهرة. " تكونت في هذه السفينة حياة كاملة، تكونت فلسفة بؤس لوثه جنون وثورة، تكونت مشاعر عاد بعضها وثار البعض الآخر وما تبقى مات للأبد."*
هناك 6 تعليقات:
لم أقرأ السفينة لكنني من المعجبين بجبرا و أسلوبه الرائع..
ستكون من ضمن "طلبية" الكتب القادمة
تحية
هذا ثاني كتاب اقرؤه لجبرا. وقد كان ممتعاً.
يا أهلاً ياسين.
عندما يشعل الفجر الشموع الارجوانية لتضيء الارض بنكهة الدفء ..
عندها سننثر الورد في يومك هذا لنعلق فرحتنا به على وريد الامل ..
سنذيب نسيم فرحنا بمولدك على رحيق زنابق الوطن الابيض ..
لنكتشف ان الله منحنا كوفية من زبرجد و مرجان
فكل عام و انت غسق الندى .. كل عام و انت خارطة الوطن المجدلية
http://hosamzidan.wordpress.com/
عندما يشعل الفجر الشموع الارجوانية لتضيء الارض بنكهة الدفء ..
عندها سننثر الورد في يومك هذا لنعلق فرحتنا به على وريد الامل ..
سنذيب نسيم فرحنا بمولدك على رحيق زنابق الوطن الابيض ..
لنكتشف ان الله منحنا كوفية من زبرجد و مرجان
فكل عام و انت غسق الندى .. كل عام و انت خارطة الوطن المجدلية
حسام ..جلجامش
حساااام ما احسنك :D
وانت بالف خير يا رب :$ تسلم كتير خجلتني :$
إرسال تعليق