أحب تُوم الفتاة الخطأ. وقع بحبها باعتقاده أنها فتاةُ أحلامه. لم يكُن بالنسبة ل " سمر " كذلك؛ كانت تراهُ شخصاُ عادياً. علاقَة عابرَة رُبما او لحظة طيش. كانت سمر الفتاة المُناسبة لتُوم من وجهة نظره. الفتاة التي ستُسعدُه كلياً رُغم أنها أخبرتهُ منذ البداية أنها لا تبحث عن علاقة جادة على الرغم أن كل المؤشرات تدُل أنهُما يعيشان قصة غرامية. كانت سَمر الفتاة المناسبة للجميع. الفتاة العادية جداً والتي تتركاً أثراً في كل مكان تذهب إليه. لكنها لم تكُن تُفكر بما يُسمى " الحب " .
هذه ليست قصة حب ، إنها قصة عن الحب كما قيل في بداية الفيلم. هو فيلم ينظُر للحُب من منظور مختلف. من منظور قريب للواقعية حيث تلعب الصُدفة والقَدر دوراً فيهِ، حينما يعرف الآخر أنه ليس الشخص المطلوب ولكن بعد فوات الأوان. لكن الصيف ليس كل شيء، قد هنالك يكون هنالك فصلٌ آخر في كل مرة !
الساوندتراك جميل و تمثيل زوي رهيب !
هناك تعليقان (2):
شاهدت الفيلم ليلة أمس، القصة جميلة جداً لكن تمثيل البطلين ممل جداً واختيار البطل كان فاشﻻً.استفزتني برودة أعصاب البطلة، كيف تعتبره صديق وﻻ تريد عﻻقة جادة ثم تتزوج فجأة!
تحية للحب في كل فصل :)
أهلاً سوس.
على العكس ، كان التمثيل مُتقن للغاية. واختيار الأبطال ممتاز !
كيف؟ قد لا أفهم لا أنا ولاأنتِ الطريقة التي تعيش بها ولكن هذه حياتها. هي لم تحبه. أرادت أن تعيش فترة معينة معه، من دون قيود او Labels
إرسال تعليق